مصعب المجبل
منذ ٢٠ يومًا
تنشط بكين بشدة في هذه المرحلة لمعرفة توجهات الحكومة السورية الجديدة وموقفها من الحزب التركستاني والعلاقة مع كوريا الجنوبية، ومصير اتفاقية الشراكة الإستراتيجية زمن الأسد.
منذ شهر واحد
استعرضت مجلة "فورين بوليسي" الأميركية، في تقرير لها، أبعاد حضور الإيغور في المشهد السوري بعد مشاركتهم في الثورة وانخراطهم في السلطة، مشيرة إلى التخوفات الصينية من الأمر.
منذ ٤ أشهر
بعد سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، بدا أن الحزب الإسلامي التركستاني "يشكل تهديدا واضحا لبكين"، وفق ما ذكر تقرير ألماني.
منذ ٥ أشهر
ترى المجلة أن بكين تخشى من أن يؤجج تواجد مقاتلين من الإيغور في صفوف المعارضة السورية “النزعة الانفصالية داخل الإقليم الصيني”.
منذ عام واحد
حذرت أصوات هندية مما وصفتها بـ"التداعيات الخطيرة" لهذه التجارب على العالم ككل، وعلى الهند -المجاورة للصين- على وجه الخصوص.
قسم الترجمة
منذ عامين
تشير إحصاءات صينية رسمية إلى وجود 30 مليون مسلم في البلاد، 23 مليونا منهم من الإيغور، فيما تؤكد تقارير غير رسمية أن أعداد المسلمين تناهز 100 مليون، أي نحو 9.5 بالمئة من مجموع السكان.